كشف الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن توقيع بروتوكولات تعاون جديدة مع 55 شركة عالمية تعمل في مجالات التعهيد وخدمات تكنولوجيا المعلومات، بهدف توفير نحو 75 ألف فرصة عمل للشباب المصري خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا أن مصر أصبحت واحدة من أهم الوجهات الجاذبة للشركات الدولية الباحثة عن الكفاءات الرقمية المتميزة.
وأوضح طلعت، في تصريحاته على هامش القمة العالمية لصناعة التعهيد (Global Offshoring Summit – Egypt)، أن هذا التعاون الواسع يعكس ثقة متزايدة من كبرى الشركات العالمية في قدرات السوق المصري، مشيرًا إلى أن الشركات التي أبدت رغبتها في الاستثمار تنتمي إلى مجموعة متنوعة من الدول تشمل الولايات المتحدة الأمريكية، ودول أوروبا، وكندا، وعددًا من الدول الإفريقية والآسيوية والخليجية.
وأشار الوزير إلى أن هذا التعدد الجغرافي في الاستثمارات يبرهن على أن مصر باتت محطة استراتيجية للشركات العالمية التي تبحث عن مواقع قادرة على الجمع بين الكوادر البشرية المؤهلة والتكلفة التنافسية والبنية التحتية الرقمية القوية.
وأضاف طلعت أن ما يدفع هذه الشركات لاختيار مصر هو الندرة العالمية في الكفاءات المتخصصة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في وقت تشهد فيه بعض الدول مثل الهند وفيتنام تشبعًا وارتفاعًا في تكاليف التشغيل. أما في المقابل، فقد نجحت مصر في تأهيل جيل جديد من الشباب يمتلك المهارات اللغوية والتقنية والإبداعية التي تتطلبها أسواق العمل الدولية.وزير الاتصالات: الكفاءات المصرية مطلوبة عالميًا.. وبروتوكولات جديدة لخلق 75 ألف وظيفة
كشف الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن توقيع بروتوكولات تعاون جديدة مع 55 شركة عالمية تعمل في مجالات التعهيد وخدمات تكنولوجيا المعلومات، بهدف توفير نحو 75 ألف فرصة عمل للشباب المصري خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا أن مصر أصبحت واحدة من أهم الوجهات الجاذبة للشركات الدولية الباحثة عن الكفاءات الرقمية المتميزة.
وأوضح طلعت، في تصريحاته على هامش القمة العالمية لصناعة التعهيد (Global Offshoring Summit – Egypt)، أن هذا التعاون الواسع يعكس ثقة متزايدة من كبرى الشركات العالمية في قدرات السوق المصري، مشيرًا إلى أن الشركات التي أبدت رغبتها في الاستثمار تنتمي إلى مجموعة متنوعة من الدول تشمل الولايات المتحدة الأمريكية، ودول أوروبا، وكندا، وعددًا من الدول الإفريقية والآسيوية والخليجية.
وأشار الوزير إلى أن هذا التعدد الجغرافي في الاستثمارات يبرهن على أن مصر باتت محطة استراتيجية للشركات العالمية التي تبحث عن مواقع قادرة على الجمع بين الكوادر البشرية المؤهلة والتكلفة التنافسية والبنية التحتية الرقمية القوية.
وأضاف طلعت أن ما يدفع هذه الشركات لاختيار مصر هو الندرة العالمية في الكفاءات المتخصصة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في وقت تشهد فيه بعض الدول مثل الهند وفيتنام تشبعًا وارتفاعًا في تكاليف التشغيل. أما في المقابل، فقد نجحت مصر في تأهيل جيل جديد من الشباب يمتلك المهارات اللغوية والتقنية والإبداعية التي تتطلبها أسواق العمل الدولية.
وأكد الوزير أن هذه الخطوة تمثل مرحلة جديدة في مسيرة مصر الرقمية، موضحًا أن الحكومة تواصل الاستثمار في برامج تدريب وتأهيل الكوادر لزيادة قدرتها على استيعاب الطلب العالمي المتنامي على خدمات تكنولوجيا المعلومات والتعهيد.
قال وزير الاتصالات إن مصر لم تعد مجرد سوق مستهلك للتكنولوجيا، بل أصبحت مركزًا إقليميًا لتصدير الخدمات الرقمية والكوادر المؤهلة، وهو ما يعزز مكانتها على خريطة الاقتصاد العالمي، ويؤكد أن العنصر البشري المصري هو الثروة الحقيقية التي تراهن عليها الدولة في المستقبل الرقمي.
وأكد الوزير أن هذه الخطوة تمثل مرحلة جديدة في مسيرة مصر الرقمية، موضحًا أن الحكومة تواصل الاستثمار في برامج تدريب وتأهيل الكوادر لزيادة قدرتها على استيعاب الطلب العالمي المتنامي على خدمات تكنولوجيا المعلومات والتعهيد.
قال وزير الاتصالات إن مصر لم تعد مجرد سوق مستهلك للتكنولوجيا، بل أصبحت مركزًا إقليميًا لتصدير الخدمات الرقمية والكوادر المؤهلة، وهو ما يعزز مكانتها على خريطة الاقتصاد العالمي، ويؤكد أن العنصر البشري المصري هو الثروة الحقيقية التي تراهن عليها الدولة في المستقبل الرقمي.
الرابط المختصر: http://economy-live.com/?p=81015











